‏إظهار الرسائل ذات التسميات مصر. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مصر. إظهار كافة الرسائل

إستراتيجية استثمارية جديدة بين قطر ومصر

 

قطر ومصر واستثمارات مشتركة جديدة

قطر ومصر واستثمارات مشتركة جديدة 

أكد موقع " economy middle east " سعي قطر ومصر الى إصدار استراتيجية استثمارية جديدة مشتركة بين البلدين، وذلك وفقا للبيان الصادر عن الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة في مصر، بعد اللقاء الذي جمع سفير دولة قطر لدى القاهرة، والسيد حسام هيبة رئيس الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، والذي عمل فيه الثنائي على مناقشة سبل التعاون، وطرق الارتقاء بها خلال المرحلة القادمة، مع التركيز على ضرورة وضع خطط وآليات عمل جديدة، من شأنها الوصول بمستوى التعاون الاستثماري القائمة بين القاهرة والدوحة إلى الدرجة المطلوبة، في ظل توفر جميع الإمكانيات المساهمة في ذلك، وأولها الرغبة الواضحة من طرف الجهات القائمة على القطاع في كلا البلدين في تحقيق المزيد من الشراكات بين قطر ومصر.


أكد موقع " economy middle east " سعي قطر ومصر الى إصدار استراتيجية استثمارية جديدة مشتركة بين البلدين، وذلك وفقا للبيان الصادر عن الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة في مصر، بعد اللقاء الذي جمع سفير دولة قطر لدى القاهرة، والسيد حسام هيبة رئيس الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، والذي عمل فيه الثنائي على مناقشة سبل التعاون، وطرق الارتقاء بها خلال المرحلة القادمة، مع التركيز على ضرورة وضع خطط وآليات عمل جديدة، من شأنها الوصول بمستوى التعاون الاستثماري القائمة بين القاهرة والدوحة إلى الدرجة المطلوبة، في ظل توفر جميع الإمكانيات المساهمة في ذلك، وأولها الرغبة الواضحة من طرف الجهات القائمة على القطاع في كلا البلدين في تحقيق المزيد من الشراكات بين قطر ومصر.



تواصل دائم

وبين تقرير للموقع أن رئيس الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة أكد خلال الاجتماع تواصل القاهرة الدائم مع المستثمرين القطريين، وتشجيعيهم على دخول الأسواق المصرية خلال الفترة المقبلة، وذلك في العديد من القطاعات التي تطرح عددا كبيرا من الفرص الاستثمارية لرجال الأعمال القطرين، بالذات مع انضمام مصر إلى منظمة البريكس، الذي من المنتظر أن يسهم في تعزيز بيئة الأعمال المصرية، وتحسين جودة مناخ الاستثمار في القارة، لا سيما في قطاعات مثل العقارات، وتكنولوجيا المعلومات، بالإضافة إلى ريادة الأعمال والخدمات اللوجستية.


بيئة الاستثمار

وأشار التقرير إلى استغلال حسام هيبة لهذا اللقاء من أجل استعراض بيئة الاستثمار في مصر، وتسليط الضوء على الضمانات والحوافز الاستثمارية الجديدة التي ستقدم للمستثمرين خلال المرحلة القادمة، موجها الأنظار نحو توفير مجموعات شاملة وتنافسية من المزايا والموارد المصممة خصيصا لكل قطاع اقتصادي. وقد لعبت هذه التدابير دورا حاسما في تحقيق تحسن ملحوظ في معدل تأسيس الشركات، مما يدل على تحول كبير في المشهد الاقتصادي العام، مشيدا بالإصلاحات والمبادرات الاقتصادية في مصر، والتي من شأنها زيادة الثقة في المناخ الاستثماري في مصر، لاسيما من رجال الأعمال القطريين الذي يولون القاهرة اهتماما كبيرا.

فاينانشال تايمز: وساطة قطرية مصرية للتوصل إلى هدنة ثانية في غزة

محادثات مكثفة بوساطة قطرية ومصرية للتوصل إلى هدنة ثانية محتملة في قطاع غزة


محادثات مكثفة بوساطة قطرية ومصرية للتوصل إلى هدنة ثانية محتملة في قطاع غزة 

بعد مضي أكثر من شهرين على اندلاع الحرب في غزة، تجرى محادثات مكثفة بوساطة قطرية ومصرية للتوصل إلى هدنة ثانية محتملة في قطاع غزة ستعيد حركة حماس بموجبها بعض الرهائن مقابل إطلاق إسرائيل سراح سجناء فلسطينيين. وأبرزت التقارير الإعلامية أن عدد الأشخاص المقرر إطلاق سراحهم ما زال قيد البحث. ويبدو أن مفاوضات أخرى تجرى في الكواليس، إذ أفاد موقع أكسيوس أن إسرائيل عرضت عبر قطر التي لعبت دور الوسيط في المفاوضات التي أفضت إلى الهدنة السابقة، وقف القتال لمدة أسبوع على الأقل في إطار صفقة جديدة لإطلاق سراح عشرات الرهائن.


 وتطالب حماس بوقف المعارك كشرط مسبق لأي تفاوض بهذا الشأن. من جهة أخرى، تتواصل مفاوضات شاقة في الأمم المتحدة حيث يعجز مجلس الأمن منذ الإثنين الماضي عن إصدار قرار يدعو إلى «تعليق» الأعمال القتالية والسماح بوصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة


من جهته، قال البيت الأبيض امس إن المناقشات بشأن هدنة إنسانية في غزة وإطلاق سراح الرهائن «جادة للغاية»، مضيفا أنه أصبح بالإمكان وصول المساعدات الإنسانية إلى القطاع من الأردن.


هدنة جديدة

من جهة أخرى زار إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس مصر أمس للمرة الأولى منذ ما يزيد على شهر في تدخل شخصي نادر في الجهود الدبلوماسية الجارية لتهدئة الصراع مع إسرائيل.   وعادة لا يتدخل هنية في الجهود الدبلوماسية علنا إلا عندما يكون من المرجح إحراز تقدم. 


وكانت آخر مرة سافر فيها إلى مصر في أوائل نوفمبر قبل إعلان الاتفاق الوحيد بشأن وقف إطلاق النار في الحرب حتى الآن والذي استمر أسبوعا.


وقبل مغادرته الدوحة، التقى هنية وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان، بحسب الإعلام الإيراني.  وقالت وكالة رويترز إن مبعوثين يعملون على تحديد الرهائن المحتجزين لدى حماس الذين يمكن تحريرهم بموجب اتفاق هدنة جديد، وكذلك السجناء الذين قد تطلق إسرائيل سراحهم في المقابل. وأضاف المصدر أن «هذه الهدنة قابلة للتجديد بعد التفاهم حول فئات ومعايير جديدة للتبادل». 


وقال مسؤول فلسطيني إن هنية حريص على الاستماع إلى المسؤولين المصريين بشأن نهج جديد محتمل، وأشار إلى أن الموقف الرسمي لحماس هو رفض أي وقف مؤقت جديد لإطلاق النار والمطالبة بوقف دائم للقتال. وتابع «موقف حماس لا يزال قائما وهو أنه ليس لديها رغبة في إقرار هدنة إنسانية. تريد حماس إنهاء الحرب الإسرائيلية على غزة بشكل كامل».


وكرر مسؤول إسرائيلي كبير موقف الحكومة القائل بأن الحرب لا يمكن أن تنتهي إلا بإطلاق سراح جميع الرهائن والقضاء على حماس. من جهتها أبرزت صحيفة فاينانشال تايمز إن المحادثات التي جرت الاثنين في قطر كانت «إيجابية»، لكن الاتفاق ليس وشيكا. وقال التقرير: تسعى حماس إلى هدنة أطول من الاتفاق السابق، وقالت إنها تريد إطلاق سراح جميع الفلسطينيين المحتجزين في السجون الإسرائيلية – وهو العدد الذي ارتفع إلى أكثر من 10 آلاف في الأسابيع الأخيرة – قبل إطلاق سراح الرهائن الـ 129، معظمهم من الجنود وجنود الاحتياط. وتابع التقرير: قال شخص مطلع على المحادثات: «لا يتوقع المفاوضون أن يتم التوصل إلى اتفاق وشيك، لكنهم يحاولون استكشاف خيارات مختلفة..الشيء الجيد هو أن المحادثات تجري، وأنهم يناقشون مقترحات مختلفة». وقال مسؤول إسرائيلي إن إحدى القضايا الحاسمة هي الثمن الذي ستكون إسرائيل على استعداد لدفعه مقابل الرهائن الذين تصنفهم حماس على أنهم جنود.


فيما قال الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتزوغ إن بلاده منفتحة على الاتفاق على هدنة مؤقتة جديدة مع حماس لضمان إطلاق سراح الرهائن الذين تحتجزهم الحركة الفلسطينية في غزة. وقال هرتسوغ لدبلوماسيين أجانب، إن «إسرائيل مستعدة لهدنة إنسانية أخرى وتقديم مساعدات إنسانية إضافية إلى غزة من أجل تمكين إطلاق سراح الرهائن». وجاءت تصريحاته في الوقت الذي اكتسبت فيه المحادثات التي يسرتها قطر للتوصل إلى اتفاق جديد لإطلاق سراح الأسرى المتبقين إلحاحا جديدا بعد أن أطلق الجيش الإسرائيلي النار عن طريق الخطأ وقتل ثلاثة من مواطنيه المحتجزين في غزة الأسبوع الماضي.


ضغوط دولية

وأكدت فاينانشال تايمز أن إسرائيل تواجه أيضًا ضغوطًا دولية متزايدة للموافقة على وقف إطلاق النار، حيث تجاوز عدد القتلى في القطاع المحاصر الآن 19,000، وفقًا لمسؤولي الصحة الفلسطينيين، بينما تواصل القوات الإسرائيلية هجومها الجوي والبري ضد حماس.  وقال مسؤول إسرائيلي مطلع على المحادثات إن بلاده ستواصل حملتها العسكرية حتى تنجح المفاوضات. ويقول نتنياهو إن إضعاف حماس يقوي يد إسرائيل في محادثات الرهائن. وأضاف التقرير: استمر الضغط الدولي على إسرائيل للموافقة على وقف دائم لإطلاق النار بعد أن دعت المملكة المتحدة وألمانيا إلى وقف إطلاق النار يوم الأحد.

اتفاق بين مصر وإسرائيل وحماس بوساطة قطرية

مصر تستقبل الرعايا الأجانب والفلسطينيين من حاملي الجنسيات المزدوجة


 مصر تستقبل الرعايا الأجانب والفلسطينيين من حاملي الجنسيات المزدوجة


فتح معبر رفح 

أكدت وكالة فرانس برس أنه تم فتح معبر رفح بعد اتفاق بين مصر وإسرائيل وحركة حماس بوساطة قطرية وبالتنسيق مع الولايات المتحدة، ورصدت وصول الدفعة الأولى من الرعايا الأجانب والفلسطينيين من حاملي الجنسيات المزدوجة أمس من غزة إلى مصر عبر معبر رفح الحدودي، بحسب ما أفاد مسؤول مصري بالمعبر.


500 من حاملي الجنسيات المزدوجة 

وقال المسؤول لوكالة فرانس برس «من المتوقع وصول أكثر من 500 شخص من حاملي الجنسيات المزدوجة إلى مصر»، فيما نقلت وسائل إعلام مصرية اللقطات الأولى لعبور نساء وأطفال عبر المعبر الذي يعد المنفذ البري الوحيد لقطاع غزة غير الخاضع للسيطرة الإسرائيلية. 


ورصد مصورو وكالة فرانس برس على الجانب الفلسطيني عبور 40 سيارة إسعاف تحمل كل واحدة جريحين على الأقل وكان بينهم أطفال. وأعلنت الهيئة العامة للمعابر والحدود الفلسطينية مساء الثلاثاء أنه «سيتم مغادرة 81 جريحا من الاصابات الخطيرة للعلاج في مستشفيات مصر».


مستشفي ميداني مصري 

ومن جانبها تستعد السلطات المصرية لاستقبال الجرحى الفلسطينيين، إذ أفاد المسؤول الطبي عن «إقامة أول مستشفى ميداني على مساحة 1300 متر مربع، لاستقبال الجرحى الفلسطينيين حال وصولهم إلى مصر، بمدينة الشيخ زويد»، على بعد 15 كيلومتر من رفح. 


وبحسب بيانات البلدان المختلفة، يعيش مواطنو 44 دولة أجنبية في قطاع غزة الذي يبلغ عدد سكانه 2,4 مليون نسمة، إضافة إلى العاملين بـ 28 وكالة ومنظمة دولية غير حكومية. 


وبدأ الأجانب وحاملو الجنسيات المزدوجة العبور بعدما وصلت سيارات إسعاف تحمل جرحى فلسطينيين. 


4000 جريحي تحتاج للرعاية الطبية في مصر 

وقال المتحدث باسم وزارة الصحة التابعة لحركة حماس أشرف القدرة لفرانس برس إنه تم إرسال قائمة إلى السلطات المصرية تضم أربعة آلاف جريح يحتاجون إلى رعاية لا تتوفر في قطاع غزة. وأضاف «نأمل أن يتمكنوا من المغادرة في الأيام المقبلة لأنهم بحاجة إلى تدخلات جراحية. يجب أن ننقذ حياتهم». ونُقل المصابون في سيارات اسعاف عبر معبر رفح الحدودي. وبموجب الاتفاق، الذي توصلت إليه مصر وإسرائيل وحماس، سيُسمح لعدد من الأجانب والمصابين بجروح خطيرة بمغادرة القطاع المحاصر.


وتأتي عملية الإجلاء بعد يوم آخر شهد إراقة دماء في غزة حيث قال مسؤولو صحة فلسطينيون إن نحو 50 شخصا قتلوا في ضربة جوية إسرائيلية على مخيم للاجئين الثلاثاء.  وقال مصدر أمني مصري في وقت سابق إن ما يصل إلى 500 من حاملي جوازات السفر الأجنبية سيعبرون معبر رفح الحدودي. 


وأضاف أن نحو 200 شخص كانوا ينتظرون على الجانب الفلسطيني من الحدود. وذكر مصدر ثان أنه من غير المتوقع عبور الجميع الأربعاء. وأضاف أن الجدول الزمني لفترة بقاء المعبر مفتوحا لم يحدد بعد.

مبادرة قطرية مصرية لإنشاء مستشفى متطور في السودان

 

قطر - مصر - السودان

كشف السفير المصري في السودان السيد هاني صلاح عن مبادرة قطرية - مصرية لإنشاء مستشفى في السودان تقدم فيه الخدمات الصحية بصورة متطورة، حيث يعاني القطاع الصحي في السودان من نقص حاد في الخدمات الطبية والإمدادات العلاجية والدوائية، إضافة إلى النقص الواضح في المعدات الطبية المتطورة.


جاء ذلك خلال لقاء جمع السفير المصري في السودان هاني صلاح مع الدكتور هيثم محمد إبراهيم في العاصمة الخرطوم، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء السودانية، حيث ناقش الطرفان الاستعدادات لتنفيذ  البروتوكولات التي تم الاتفاق عليها بين الخرطوم والقاهرة، لضمان استمرار تقديم الخدمات الصحية وتقديم يد العون والمساعدة للنهوض بالوضع الصحي في السودان.


وفي وقت سابق كشفت مصادر سودانية لـ "الشرق" عن استلام الجهات المختصة في السودان بميناء بورتسودان شرقي البلاد مصنع الجواز الإلكتروني الذي قامت دولة قطر بمبادرة منها بنقله عبر طائرة المساعدات القطرية التي وصلت بورتسودان ، وذلك تمهيداً لاستئناف المعاملات ووثائق السفر وإصدار الجواز الإلكتروني في ظل أوضاع الحرب الراهنة بالبلاد.


هذا في الوقت الذي وصلت فيه طائرة قطرية تحمل 14 طنا من المواد الغذائية والطبية، مقدمة من صندوق قطر للتنمية والهلال الأحمر القطري، إلى مطار بورتسودان في جمهورية السودان الشقيقة، ليصل إجمالي المساعدات القطرية عبر الجسر الجوي إلى السودان 371 طنا.


وتأتي هذه المساعدات في إطار مساندة دولة قطر للشعب السوداني الشقيق، ودعمها الكامل لصموده في مواجهة الظروف الصعبة التي يعيشها حاليا بسبب استمرار القتال، وجددت وزارة الخارجية حرص دولة قطر على استتباب الأمن والاستقرار في جمهورية السودان الشقيقة.

12 دولة عربية تعلن الخميس أول أيام رمضان.. و5 دول تتحرى غداً

 


أعلنت 12 دولة عربية أن غداً الأربعاء الموافق 22 مارس 2023 هو المتمم لشهر شعبان 1444 هجرية وأن الخميس الموافق 23 مارس هو أول رمضان.


في قطر.. أعلنت لجنة تحري رؤية الهلال بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، أن يوم غد الأربعاء 22 من مارس، هو المكمل لشهر شعبان، وأن بعد غد الخميس 23 مارس هو أول أيام شهر رمضان المبارك.


وفي السعودية، أعلنت دائرة الأهلة في المحكمة العليا، أن "الخميس غرة شهر رمضان بعد تعذر رؤية هلاله والأربعاء هو المتمم لشهر شعبان (30 يوماً)".


وفي الكويت، أعلنت هيئة الرؤية الشرعية تعذر رؤية الهلال وأن الخميس أول أيام شهر رمضان المبارك، بحسب وكالة الأنباء الكويتية (كونا).


وأعلنت دار الإفتاء المصرية أن بعد غد الخميس الموافق 23 مارس 2023 هو أول أيام شهر رمضان لعام 1444 هجرياً.


وأعلن الشيخ محمد حسين المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية اليوم الثلاثاء أن يوم الخميس القادم هو أول أيام شهر رمضان المبارك لهذا العام.


وأضاف، بحسب وكالة الأناضول، "من رحاب المسجد الأقصى المبارك، أولى القبلتين وثاني المسجدين وثالث المساجد التي تُشدّ إليها الرحال، نهنئ المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، وشعبنا الفلسطيني في الوطن وفي الشتات، بحلول هذا الشهر المبارك".


وأعلنت اللجان والهيئات المسؤولة عن تحري الهلال في الإمارات والبحرين والعراق وسوريا ولبنان واليمن والسودان، أن أول رمضان 1444 هجرية سيكون الخميس الموافق 23 مارس 2023، بحسب وكالة الأناضول والجزيرة.


الدول التي تستطلع الهلال الأربعاء: سلطنة عمان والأردن والجزائر والمغرب وموريتانيا.

إشادة خبراء بشئون الشرق الاوسط إن اللقاء يؤكد المسار الإيجابي للعلاقات الخليجية والعربية

 

القمة

أكد ديفيد ديروس، أستاذ السياسة الدولية والخبير بشؤون الشرق الأوسط بمركز التأثير والقرار بجامعة جيمس ماديسون الأمريكية، على أن مشاركة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى مع إخوانه جلالة السلطان هيثم بن طارق سلطان عمان الشقيقة، وجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين الشقيقة، وجلالة الملك عبدالله ابن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، وفخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية الشقيقة، في اللقاء الأخوي التشاوري الذي عقد امس بدعوة من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة تحت عنوان «الازدهار والاستقرار في المنطقة».


وذلك في منتجع سانت ريجيس بجزيرة السعديات في أبوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، يأتي في توقيت مهم للغاية من حيث القضايا المطروحة وطبيعة الزيارات الخاصة التي تشهدها المنطقة والمرتبطة بصورة كبيرة بالمشهد الدولي.


 كما أوضح أيضاً أهمية تطوير العلاقات الثنائية الودية عبر هذه القمم الدبلوماسية التشاورية الإيجابية من أجل تحقيق غايات الاستقرار الإقليمي ومبادرات الشراكة التي ستنعكس على استقرار الدول العربية والمساهمة في مسارات التنمية الاقتصادية في المنطقة الخليجية وسبل الدعم والتنمية أمام التحديات التي تواجهها المنطقة والعالم أمام المشهد الاقتصادي الدولي.

 

معتبراً أن تطوير العلاقات الإيجابية بين قطر والإمارات من شأنه أن يساهم في تحقيق العديد من المكتسبات للمسار الإيجابي في العلاقات الدبلوماسية الخليجية والعربية، والظروف والتحديات التي تفرضها الفترة الحالية لمناقشات حيوية بشأن قضايا الطاقة وسبل التعاون الخليجي، وتقارب وجهات النظر في ملفات شائكة مثل الملف الإيراني، وتوحيد العمل العربي والخليجي المشترك من أجل دعم خطط التنمية الداخلية ومبادرات الحوار الإقليمية المهمة.