‏إظهار الرسائل ذات التسميات الامارات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الامارات. إظهار كافة الرسائل

سمو الأمير يتسلم رسالة خطية من رئيس الإمارات

سفير دولة الامارات بقطر يسلم صاحب السمو دعوة القمة العالمية للحكومات 2024 والتي ستعقد بمدينة دبي في فبراير القادم


سفير دولة الامارات بقطر يسلم صاحب السمو دعوة القمة العالمية للحكومات 2024 والتي ستعقد بمدينة دبي في فبراير القادم

تسلم حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، رسالة خطية من أخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، تضمنت دعوة سموه للمشاركة في القمة العالمية للحكومات 2024 والتي ستعقد بمدينة دبي في فبراير القادم.


قام بتسليم الرسالة سعادة الشيخ زايد بن خليفة بن سلطان بن شخبوط آل نهيان سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى الدولة خلاله استقبل سمو الأمير له بمجلس الشيخ عبدالله بن جاسم بالديوان الأمير صباح اليوم.


وفي بداية المقابلة، نقل سعادة السفير الإماراتي تحيات سمو رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، إلى أخيه سمو الأمير المفدى وتمنياته لسموه بموفور الصحة والسعادة وللشعب القطري مزيدا من التقدم والرخاء.


فيما حمّل سمو الأمير المفدى، السفير الإماراتي تحياته لأخيه سمو رئيس دولة الإمارات وتمنياته له بموفور الصحة والعافية ولشعب الإمارات الشقيق دوام الازدهار والرقي.


وجرى خلال المقابلة استعراض العلاقات الأخوية القائمة بين البلدين وأوجه تنميتها وتطويرها.

12 دولة عربية تعلن الخميس أول أيام رمضان.. و5 دول تتحرى غداً

 


أعلنت 12 دولة عربية أن غداً الأربعاء الموافق 22 مارس 2023 هو المتمم لشهر شعبان 1444 هجرية وأن الخميس الموافق 23 مارس هو أول رمضان.


في قطر.. أعلنت لجنة تحري رؤية الهلال بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، أن يوم غد الأربعاء 22 من مارس، هو المكمل لشهر شعبان، وأن بعد غد الخميس 23 مارس هو أول أيام شهر رمضان المبارك.


وفي السعودية، أعلنت دائرة الأهلة في المحكمة العليا، أن "الخميس غرة شهر رمضان بعد تعذر رؤية هلاله والأربعاء هو المتمم لشهر شعبان (30 يوماً)".


وفي الكويت، أعلنت هيئة الرؤية الشرعية تعذر رؤية الهلال وأن الخميس أول أيام شهر رمضان المبارك، بحسب وكالة الأنباء الكويتية (كونا).


وأعلنت دار الإفتاء المصرية أن بعد غد الخميس الموافق 23 مارس 2023 هو أول أيام شهر رمضان لعام 1444 هجرياً.


وأعلن الشيخ محمد حسين المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية اليوم الثلاثاء أن يوم الخميس القادم هو أول أيام شهر رمضان المبارك لهذا العام.


وأضاف، بحسب وكالة الأناضول، "من رحاب المسجد الأقصى المبارك، أولى القبلتين وثاني المسجدين وثالث المساجد التي تُشدّ إليها الرحال، نهنئ المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، وشعبنا الفلسطيني في الوطن وفي الشتات، بحلول هذا الشهر المبارك".


وأعلنت اللجان والهيئات المسؤولة عن تحري الهلال في الإمارات والبحرين والعراق وسوريا ولبنان واليمن والسودان، أن أول رمضان 1444 هجرية سيكون الخميس الموافق 23 مارس 2023، بحسب وكالة الأناضول والجزيرة.


الدول التي تستطلع الهلال الأربعاء: سلطنة عمان والأردن والجزائر والمغرب وموريتانيا.

إشادة خبراء بشئون الشرق الاوسط إن اللقاء يؤكد المسار الإيجابي للعلاقات الخليجية والعربية

 

القمة

أكد ديفيد ديروس، أستاذ السياسة الدولية والخبير بشؤون الشرق الأوسط بمركز التأثير والقرار بجامعة جيمس ماديسون الأمريكية، على أن مشاركة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى مع إخوانه جلالة السلطان هيثم بن طارق سلطان عمان الشقيقة، وجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين الشقيقة، وجلالة الملك عبدالله ابن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، وفخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية الشقيقة، في اللقاء الأخوي التشاوري الذي عقد امس بدعوة من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة تحت عنوان «الازدهار والاستقرار في المنطقة».


وذلك في منتجع سانت ريجيس بجزيرة السعديات في أبوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، يأتي في توقيت مهم للغاية من حيث القضايا المطروحة وطبيعة الزيارات الخاصة التي تشهدها المنطقة والمرتبطة بصورة كبيرة بالمشهد الدولي.


 كما أوضح أيضاً أهمية تطوير العلاقات الثنائية الودية عبر هذه القمم الدبلوماسية التشاورية الإيجابية من أجل تحقيق غايات الاستقرار الإقليمي ومبادرات الشراكة التي ستنعكس على استقرار الدول العربية والمساهمة في مسارات التنمية الاقتصادية في المنطقة الخليجية وسبل الدعم والتنمية أمام التحديات التي تواجهها المنطقة والعالم أمام المشهد الاقتصادي الدولي.

 

معتبراً أن تطوير العلاقات الإيجابية بين قطر والإمارات من شأنه أن يساهم في تحقيق العديد من المكتسبات للمسار الإيجابي في العلاقات الدبلوماسية الخليجية والعربية، والظروف والتحديات التي تفرضها الفترة الحالية لمناقشات حيوية بشأن قضايا الطاقة وسبل التعاون الخليجي، وتقارب وجهات النظر في ملفات شائكة مثل الملف الإيراني، وتوحيد العمل العربي والخليجي المشترك من أجل دعم خطط التنمية الداخلية ومبادرات الحوار الإقليمية المهمة.