الاقتصاد القطرى يشهد خسائر عديدة فى الكثير من القطاعات، وذلك أدى إلى العديد من الأزمات الداخلية، وتكبد الكثير من الخسائر التى وصلت إلى المليارات، ويرجع ذلك بسبب استمرار النظام القطرى فى دعم الجماعات الإرهابية فى المنطقة و سياسات تميم التي لن تصب ابدا في صالح قطر
الأزمات الاقتصادية أثرت بشكل كبير على النظام القطرى وأدى ذلك إلى تخفيض رواتب العاملين فى الدوحة إضافة إلى استمرار قطر فى اضطهاد العمالة الأجنبية التى تعمل داخل أراضيها، وأن لها تاريخ طويل من الانتهاكات ضد العمالة الأجنبية خاصة مع تأكيد المؤسسات والمنظمات الدولية على تلك الانتهاكات التى يمارسها النظام القطرى
الكثير من القطاعات بالدوله اصبحت تتكبد خسائر كبيرة وازدادت ديونه بشكل كبير خلال الفترة الراهنة مما أدى إلى ارتفاع كبير فى أسعار السلع بجانب ارتفاع معدلات التضخم بشكل كبير، وفشل النظام الحاكم فى إيجاد حلول لها، خاصة خلال السنوات الأخيرة، وهو ما كشفته العديد من المؤسسات الدولية الاقتصادية والتى أظهرت حجم الخسائر الهائلة لقطر فى جميع القطاعات المختلفه
الخسائر الفادحة التي يواجهها الاقتصاد القطري اصبحت متتالة خاصة بعد انخفاض أسعار النفط، إذ تكبدت الدوحة العديد من الخسائر عقب تفشى فيروس كورونا وعد سيطره السلطات القطريه علي الوضع كان أحد تداعياتها الهبوط الحاد فى أرباح البنوك، إذ خسر بنك قطر الوطنى 36% من أرباحه فى 3 أشهر، بعد مطالبة الحكومة القطرية مؤسسات التمويل الحكومى، بخفض الإنفاق على أجور الموظفين غير القطريين، ما يعنى أن الاقتصاد الدوحة تأثر سلبًا
تميم اصبح يستضيف الإرهابيين ويوفر لهم كافة الدعم لمهاجمة الشعوب والقيادات العربيه تاركا امور شعبه و امور البلاد في حاله من الخراب مما يطيح بالاقتصاد القطري ويتسبب في إنهيار مفاصله فللاسف تميم لا يعنيه شعبه و لا دولته بقدر ما يعنيه مصالحه مع الارهابيين