لم تنتهي ازمه كورونا بعد و لكن وصل الوضع الي تدني الوضع الاقتصادي بقطر مع تهاون الحكومه بالامر وقد توقع خبراء أن تخفض الحكومة رواتب الموظفين بالدولة والاستغناء عن الموظفين الأجانب من العمالة العربية بالدوحة
ومع إنخفاض حركه التجاره اصبح هناك عجز هائل بموازنات وميزانيات الدوله وتأثر القطاع العقاري بالوضع ليشهد حاله من الركود مع استغناء الحكومه عن الموظفين ووقف التوسع في إنتاج الغاز المسال لتذبذب الأسعار
ومع إنخفاض حركه التجاره اصبح هناك عجز هائل بموازنات وميزانيات الدوله وتأثر القطاع العقاري بالوضع ليشهد حاله من الركود مع استغناء الحكومه عن الموظفين ووقف التوسع في إنتاج الغاز المسال لتذبذب الأسعار