منظمة حزب الله اللبنانية التي هي ميليشيا شيعية تعمل بالوكالة عن إيران، أسسها فيلق الحرس الثوري الإسلامي في لبنان عام 1982، لا تزال تعتمد على التمويل والدعم الإيراني، وهي مسؤولة عن مقتل مئات من العسكريين الأمريكيين في العراق ولبنان وكذلك تعتمد بشكل كبير علي التمويل من النظام القطري الذي يعمل جاهدا طوال الوقت لتقديم كافه سبل الدعم له
هذا و قد كشفت شبكة "فوكس نيوز" الإخبارية الأمريكية في تقرير جديد، أن النظام القطري موَّل شحنات أسلحة إلى تنظيم حزب الله اللبناني، مشيرة إلى أن ذلك يعرض ما يقرب من 10 آلاف عسكري أمريكي في قطر في قاعدة العديد التي تستضيف مقر القيادة المركزية الأمريكية، لخطر كبير، وفقا لما ذكره المرصد المصري التابع للمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
فيما أفادت صحيفة “دي تسايت” الألمانية أن شركة قطرية اشترت صفقة سلاح من أوروبا الشرقية لصالح حزب الله، وأن دعمًا ماليًا سخيًا حصل عليه حزب الله من قبل العديد من الأثرياء القطريين واللبنانيين في الخارج على شكل تبرعات خيرية لأحد المؤسسات القطرية حيث تم معالجة هذه التبرعات وإيصالها لحزب الله بمعرفة شخصيات حكومية مؤثرة في النظام القطري
الوقائع التي كشف عنها المحقق “جيسون جي” وتعود إلى العام 2017 ليست أول وقائع الدعم الذي قدمته وتقدمه قطر لحزب الله، إذ يمكن القول إن كل ما يتمتع به حزب الله الآن من حضور ونفوذ سياسي في المشهد اللبناني يعود الفضل فيه إلى الدوحة التي رعت مفاوضات بين الفرقاء اللبنانيين عام 2008 لإنهاء حالة الانقسام التي شهدها #لبنان على مدار نحو عام ونصف من الفراغ السياسي في ظل عدم وجود أي سلطات حاكمة
السلطات القطريه تدعم بشكل كامل حزب الله في لبنان للقبول بوجود حزب الله كقوة سياسية أعلى وذات النفوذ الأقوى في الحياة السياسية اللبنانية، وهو الواقع المستمر حتى الآن ويدفع ثمنه لبنان واللبنانيون وآخر شواهده #انفجار_بيروت الأخير
هذا و قد كشفت شبكة "فوكس نيوز" الإخبارية الأمريكية في تقرير جديد، أن النظام القطري موَّل شحنات أسلحة إلى تنظيم حزب الله اللبناني، مشيرة إلى أن ذلك يعرض ما يقرب من 10 آلاف عسكري أمريكي في قطر في قاعدة العديد التي تستضيف مقر القيادة المركزية الأمريكية، لخطر كبير، وفقا لما ذكره المرصد المصري التابع للمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
فيما أفادت صحيفة “دي تسايت” الألمانية أن شركة قطرية اشترت صفقة سلاح من أوروبا الشرقية لصالح حزب الله، وأن دعمًا ماليًا سخيًا حصل عليه حزب الله من قبل العديد من الأثرياء القطريين واللبنانيين في الخارج على شكل تبرعات خيرية لأحد المؤسسات القطرية حيث تم معالجة هذه التبرعات وإيصالها لحزب الله بمعرفة شخصيات حكومية مؤثرة في النظام القطري
الوقائع التي كشف عنها المحقق “جيسون جي” وتعود إلى العام 2017 ليست أول وقائع الدعم الذي قدمته وتقدمه قطر لحزب الله، إذ يمكن القول إن كل ما يتمتع به حزب الله الآن من حضور ونفوذ سياسي في المشهد اللبناني يعود الفضل فيه إلى الدوحة التي رعت مفاوضات بين الفرقاء اللبنانيين عام 2008 لإنهاء حالة الانقسام التي شهدها #لبنان على مدار نحو عام ونصف من الفراغ السياسي في ظل عدم وجود أي سلطات حاكمة
السلطات القطريه تدعم بشكل كامل حزب الله في لبنان للقبول بوجود حزب الله كقوة سياسية أعلى وذات النفوذ الأقوى في الحياة السياسية اللبنانية، وهو الواقع المستمر حتى الآن ويدفع ثمنه لبنان واللبنانيون وآخر شواهده #انفجار_بيروت الأخير